خواطر مع الواقع 7 : تركي الحمد والبيلي والكلباني ثلاثة رابعهم نتنياهو !!
لنا فترة عن هذه السلسلة ونعود لها على استحياء فالواقع مرير ولاتنقطع خواطره وقد سئمنا من الكلام فاليوم يوم الفعال نسأل الله أن يمكنا منه ..
هلك بحمد الله اليوم المتزندق تركي الحمد وقد جزم بكفره جمع من أهل العلم وإن لم يسموه لقربه من السلطان فهو قلمه وأداته للحرب على الإسلام ونشر العلمانية .. بل صرح بما أضمره الضامرون البعض مثل فضيلة الشيخ عبد المحسن العباد ونشر في موقعه الرسمي بعنوان : (الزنديق المنافق تركي الحمد يستهزئ بالله ويحقد على الدولة السعودية وعلمائها)
وتاريخ 9/11/1435 وطبعا الشيخ كعادة مشايخ السجن الكبير حاول مغازلة السلطان وكأن هذا المتزندق يكتب في جزر واق الواق ويخفى أمره على أسياده ، وكأنه لايكتب بأمرهم وبتمكينهم
ومما قال فيه :
وفي مقدمة هؤلاء الحاقدين على المشايخ بل وعلى الدولة الزنديق تركي الحمد، فقد كتب مقالاً في صحيفة «العرب» اللندنية بتاريخ 17/8/2014م تحت عنوان: «إنها أزمة فكر لا أزمة فعل يا خادم الحرمين».
وقبل إيراد بعض التنبيهات على إساءته إلى المشايخ في مقاله أنبه إلى أني كتبت فيه كلمات ست مشتملة على بيان زندقته وإلحاده وكفره وإيذائه لله، أولها بتاريخ 20/9/1429هـ، وقد قال الله عز وجل: {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا}، ومن آذى الخالق فمن السهل عليه إيذاء المخلوقين.
وهذه نماذج من كلامه القبيح الدال على زندقته وإلحاده وكفره اشتمل عليها كتابه «الكراديب»:
1-قوله (ص50): «دع الله وشأنه».
2- قوله (ص62): «مسكين أنت يا الله دائماً نحملك ما نقوم به من أخطاء».
3- قوله (ص78): «الانتحار نصر على الله، في الانتحار تفوت الفرصة على الله أن يختار لك مصيرك».
4- قوله (ص120): «إبداع الشيوعيين ليس مثله إبداع».
5- قوله (ص137): «فالله والشيطان واحد هنا وكلاهما وجهان لعملة واحدة».
6- قوله (ص138): «هناك جنة ونار معاً، الله وشيطان، نبي وفرعون، وكل في قدر يسبحون».
7- قوله (ص187): «فنحن لا ندري إلى أي عالم سنكون، وإلى أي حياة أو فناء سنؤول».
8- قوله (ص274): «وقد يكون ما يسير الدنيا هو القدر أو العبث أو الحتم أو الصيرورة لا ندري».
يكفي هذا القدر من مقال العباد وهذا رابطه لمن أراد :
https://al-abbaad.com/articles/127-1435-11-09
وقد كان من حق الهالك أن أدرجه ضمن كتاب سير أعلام الوضعاء فهو خليق بذلك ولكني سئمت من إكماله لكثرة الوضعاء في زماننا لاكثرهم الله .
هذه خاطرة حول ذلكم الهالك نسأل الله تعالى ألا يرحمه وأن يصليه جهنم خالدا مخلدا فيها مع قرنائه وأسياده وأن يعجل بهم جميعا ليلحقوا به .
والخاطرة الثانية عن متعالم ساقط علما وأدبا يدعى هشام البيلي وهو من حقراء من يسمون الجامية ومع ذلك فقد تبرؤوا منه وأسقطوه فيما بينهم وإن كان يتمسح بهم .
وهذا الساقط مؤهلاته العلمية لاتتعدى ليسانس لغة عربية من جامعة تصنف رقم 1508 عالميا و(شوية) إجازات مما يعطى أحيانا للمواليد وأحيانا لمن لم يولد بعد !! وإذا به يتطاول على سادته المجاهدين وعلى رأسهم اليوم الهزبر أبو عبيدة المتحدث باسم القسام ويخبط خبط عشواء فيهون من ذروة سنام الإسلام وأفضل الأعمال بعد الإيمان مع جهل مركب بحال أهل غزة الذين فاقوا العالم في التمسك بالسنن وحفظ كتاب الله تعالى ونصرة هذا الدين والدفاع عن مقدسات المسلمين فما أجهله وأجهل به وما أحقره وأحقر به وما أسفله وأسفل به !!
وهذا رابط كلام المأفون لمن تحمل التلوث السمعي مع رد لأحد الفضلاء عليه :
والخاطرة الثالثة مع مأساة رأيتها ضمن مآس كثيرة مرت لمن يحمل _ وللأسف_ اسم قارئ للقرآن وهو قطعا ليس من أهل العلم فيخسأ فلايعدو قدره وهو المدعو عادل الكلب.اني .. فبعد لعب البلوت والتمثيل وركوب الدباب بهيئة غير لائقة ونحو ذلك من خوارم المروءة وعلامات السفاهة وبدايات الزهايمر مع تطبيله ونفاقه الذي يزكم الأنوف لولاة خمره .. نراه اليوم يتزحلق مع المتزحلقين نزهة ولعبا وفرحا .. والأمة تذبح من الوريد للوريد وصراخ الثكالى والأرامل بل وصور الأشلاء لأطفال المسلمين ونسائهم وضعفائهم بل ومقاطع المساجد والمشافي والمدارس المهدومة على رؤوس المسلمين الأبرياء تملأ الأسافير .. فبئس القارئ وبئس الشيبة .. نسأل الله السلامة والعافية
وهذا فيديو هذه الفضيحة والله المستعان