د.محمد رزق طرهوني
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    د.محمد رزق طرهونيد.محمد رزق طرهوني
    SUBSCRIBE
    • الرئيسية
    • المقالات
      • مقالات السجن
      • محاولات شعرية متواضعة
    • المؤلفات
      • غير مطبوعة
      • مطبوعة
      • تبسيط العلاقة الزوجية للأطفال
    • الفتاوى
    • الإجازات
    • الوسائط المتعددة
      • القرآن الكريم
      • التفسير
      • علوم القرآن
      • مختصر السيرة النبوية
      • القنوات على اليوتيوب
      • مناظرة هل الدولة الإسلامية خوارج ؟
      • قناة الطرهوني للفيديو
    • الدورات
      • دورة أصول علم الحدبث
      • دورة أصول التفسير
      • دورة في علم التجويد
      • دورة فقه الجهاد من خلال شرح كتاب الجهاد من صحيح البخاري
      • دورة سريعة في السيرة النبوية
      • الدورة الصيفية لإعداد طالب العلوم الإسلامية 1443-1444هـ
    • التعريف
    • English
      • About us
      • Reciting
      • Fatawa
      • Books & Articles
      • The course of jihad
    د.محمد رزق طرهوني
    الرئيسية»المقالات»أطعم الفم تستحيي العين (المؤسسة الرسمية الدينية)كتب قبل سنة 2013
    المقالات

    أطعم الفم تستحيي العين (المؤسسة الرسمية الدينية)كتب قبل سنة 2013

    20 سبتمبر، 20184 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    أطعم الفم تستحيي العين
    المؤسسة الرسمية الدينية 

    تحذيرات كثيرة من علماء السلف الصالح من الدخول على السلاطين والولاة ونبراسهم في ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن أتى أبواب السلطان افتتن 

    فكيف بمن يعينه السلطان ويضفي عليه الألقاب ويخلع عليه الخلع ويتوجه المناصب ؟
    وأخيرا يطعمه ويطعم أولاده … فهل يستطيع أن يخالفه ؟

    ولذلك نسأل أنفسنا عن المؤسسات الدينية الرسمية في عصرنا هل سمعتم في يوم من الأيام بمخالفة هذه المؤسسات لتوجهات الدول وقرارات الرؤساء أم الحال أنها من غزية فإن غوت غزية غويت وإن رشدت غزية ترشد ؟ 
    وحالها في أحسن أحوالها ما يلي :
    إن رأت صوابا ولو صغيرا ضخمته وحشدت له حشود الأدلة الشرعية 
    وإن رأت باطلا إما سكتت وهذا أقوى ما تستطيع وإما تلمست له تخريجات واهية لا قيمة لها علميا حتى تعذر بها صاحبها وولي نعمتها . 
    فكيف بمن يتلون بتلون الحاكم وتتغير فتواه بتغير توجهه ويلوي أعناق النصوص لتوافق القرارات الجديدة 
    ويعتقد قبل الاستدلال ويغربل المتشابهات ليفوز بشبه ينصر بها سيده ومولاه ليفوز ليفوز وينعم برفقته 
    مسائل أذكرها وكل لبيب بالإشارة يفهم 
    السلام مع إسرائيل قديما وحديثا ، الحوار مع الأديان ، الشيعة والسنة ،قضايا المرأة ، الطفولة وحقوق الإنسان ، العلاقة مع الكفار الخ المنظومة 
    وليتأمل المتأمل دور المؤسسة الدينية الرسمية وتلونها تماما لتوافق حكامها 
    وهذه الأيام فجعنا بتلك المؤسسات فجيعة كبرى حتى إنها شرعت قتل الأبرياء من جهة وصحة ولاية الخونة من جهة 
    وجرمت أهل الحق المطالبين بالعدل من جهة ثالثة 

    انظروا إلى مجنون ليبيا الهارب من العدالة وكلبه المفتي المدعو علي تنتوش الذي وقع بحمد الله بيد عباد الله (المقال قبل مقتل الخبيث)
    وانظروا إلى السفاح المجرم المدعو زورا الأسد وكلبه الخبيث حسون
    وانظروا إلى الثعلب المراوغ العميل السارق كابوس اليمن وقائمته المبكية المضحكة ممن حرموا الخروج عليه من كلابه المنتفعين (المقال قبل رحيل المجرم)

    ومن أنصاف المتعلمين ممن ينتسبون إلى الجامية الذين خلطوا بين الحاكم الذي مازالت له ولاية وبين الحاكم المفسوخة ولايته بلا خلاف أمثال هؤلاء المجرمين وبين الإمام العام وحقوقه وإمام حارة من الحارات وحقوقه 
    وبين الخروج المشروع والخروج الممنوع 
    وما أجمل كلام ابن الجوزي حيث يقول من الاعتقادات العامية التي غلبت على جماعة منتسبين إلى السنة أن يقولوا إن يزيد كان على الصواب وأن الحسين أخطأ في الخروج عليه 
    قال : ولو نظروا في السير لعلموا كيف عقدت له البيعة وألزم الناس بها ولقد فعل في ذلك كل قبيح ثم لو قدرنا صحة خلافته فقد بدرت منه بوادر وكلها توجب فسخ العقد …….. الخ كلامه رحمه الله 
    وهذا في الخليفة المحكم لشرع الله المقيم للجهاد فكيف بهؤلاء الهمل حثالة البشر الرعاع قتلة الأولياء حلفاء الشياطين باعة البلاد والعرض والدين 
    والمقام لا يتسع لأكثر من ذلك ولذا آن الأوان لإعلان غاية في الأهمية طالما انتظرته الأمة الإسلامية جمعاء
    آن الأوان لإعلان قيام جهة تبين للناس الحق في أمور دينهم لاسيما في الأمور التي تهملها أو تحرف القول فيها هذه المؤسسات الرسمية 
    وتتكون هذه الهيئة من علماء أجلاء مشهود لهم بالعلم والفضل ممن لم تتلوث أفواههم برواتب الحكام ولم تتلوث أيديهم بوضعها في أيدي الظلمة 
    ولم يتلاعبوا بنصوص الشريعة ليرضوا اليهود والنصارى أمثال الهيئة المدعوة هيئة علماء المسلمين التي هي مرتع لكل متردية ونطيحة وما أكل السبع 
    والتي يكفيها خزيا انضمام البلهاء المدعوة سهيلة زين العابدين والتي تخرق الإجماع بكل يسر وكأنها تكتحل أمام مرآتها 

    إنني أرشح للقيام بعبء هذه الهيئة المستقلة الحرة فضيلة الشيخ حامد بن عبد الله العلي ويؤسس لها موقع يحوي منتدى لطرح الأسئلة من جميع العالم حول كل القضايا التي تهم الأمة 
    وينبري للرد عليها من ينضم إلى الهيئة من علماء أحرار لا يخافون في الله لومة لائم بحيث يتولى من يجيب منهم مسئولية كل سؤال يجيب عليه 
    ويا حبذا أن يكون في دولة لا يتضرر فيها بالإجابة على هذه الأسئلة 
    مع وجود ترجمة كاملة للعلماء الأحرار المشاركين ولا يقبل إلا من هو أهل لذلك 
    كما يوجد في الموقع محكمة الكترونية تخدم قضايا النكاح والطلاق والخلع والحضانة بين الجاليات المسلمة في العالم حيث إن الحاجة ماسة لذلك 
    ويقوم عليها قضاة أحرار أو علماء يتشاورون مع القضاة فيما يعرض لهم من القضايا 
    كما تقوم الهيئة بإعداد موقعا مساعدا للتعريف بالعلماء المعتقلين في بلاد الإسلام والتعريف بهم وسبب اعتقالهم والمطالبة بالإفراج عنهم وحشد المناصرين لهم والتواصل مع عوائلهم وكيفية دعمهم وغير ذلك 
    نسأل الله أن ينفع بهذا الموقع المبارك ويكون جلاء للمسلمين في أمور دينهم التي اشتبهت عليهم في هذا الزمان المليء بالفتن 
    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    حكومات دعوة طرهوني علماء هيئات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات متعلقة

    الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 1001_1100

    6 مايو، 2025

    غزة : التهجير أم الإبادة ؟؟

    24 مارس، 2025

    الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 901_1000

    13 فبراير، 2025
    أحدث المقالات
    • الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 1001_1100
    • غزة : التهجير أم الإبادة ؟؟
    • الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 901_1000
    • خواطر مع الواقع 13 : الشماتة في الكافر ونصر غزة!
    • الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 801_900
    الأرشيف
    • مايو 2025
    • مارس 2025
    • فبراير 2025
    • يناير 2025
    • ديسمبر 2024
    • أكتوبر 2024
    • سبتمبر 2024
    • أغسطس 2024
    • يوليو 2024
    • يونيو 2024
    • مايو 2024
    • أبريل 2024
    • فبراير 2024
    • يناير 2024
    • ديسمبر 2023
    • نوفمبر 2023
    • أكتوبر 2023
    • سبتمبر 2023
    • يوليو 2023
    • يونيو 2023
    • مايو 2023
    • مارس 2023
    • فبراير 2023
    • يناير 2023
    • نوفمبر 2022
    • أكتوبر 2022
    • سبتمبر 2022
    • أغسطس 2022
    • يوليو 2022
    • يونيو 2022
    • مايو 2022
    • أبريل 2022
    • مارس 2022
    • فبراير 2022
    • يناير 2022
    • ديسمبر 2021
    • نوفمبر 2021
    • أكتوبر 2021
    • سبتمبر 2021
    • أغسطس 2021
    • يوليو 2021
    • يونيو 2021
    • مايو 2021
    • يناير 2021
    • ديسمبر 2020
    • نوفمبر 2020
    • أكتوبر 2020
    • سبتمبر 2020
    • أغسطس 2020
    • يوليو 2020
    • يونيو 2020
    • مايو 2020
    • أبريل 2020
    • مارس 2020
    • فبراير 2020
    • يناير 2020
    • ديسمبر 2019
    • نوفمبر 2019
    • أكتوبر 2019
    • سبتمبر 2019
    • أغسطس 2019
    • يوليو 2019
    • مايو 2019
    • أبريل 2019
    • مارس 2019
    • فبراير 2019
    • يناير 2019
    • ديسمبر 2018
    • نوفمبر 2018
    • أكتوبر 2018
    • سبتمبر 2018
    تصنيفات
    • About us
    • Books & Articles
    • dawrah
    • English
    • Reciting
    • The course of jihad
    • أسئلة برامج التواصل
    • أعمال أولادي
    • اخترنا لك
    • الإجازات
    • التعريف
    • التفسير
    • الدورة الصيفية لإعداد طالب العلوم الإسلامية
    • الفتاوى
    • القرآن الكريم
    • القنوات على اليوتيوب
    • المؤلفات
    • المقالات
    • الوسائط المتعددة
    • تبسيط العلاقة الزوجية للأطفال
    • جديد الطرهوني
    • دورة أصول التفسير
    • دورة أصول علم الحدبث
    • دورة سريعة في السيرة النبوية
    • دورة فقه الجهاد
    • دورة فقه الجهاد من صحيح البخاري
    • دورة في علم التجويد
    • علوم القرآن
    • غير مطبوعة
    • قضايا ساخنة
    • قناة الطرهوني للفيديو
    • محاولات شعرية متواضعة
    • مختصر السيرة النبوية
    • مطبوعة
    • مقالات السجن
    • مناظرة مع ملا خاطر وجماعته
    • مناظرة هل الدولة الإسلامية خوارج ؟
    منوعات
    • تسجيل الدخول
    • خلاصات Feed الإدخالات
    • خلاصة التعليقات
    • WordPress.org
    فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب
    جميع الحقوق محفوظة للشيخ الدكتور محمد رزق طرهوني © 2025.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter