د.محمد رزق طرهوني
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    فيسبوك تويتر الانستغرام
    د.محمد رزق طرهونيد.محمد رزق طرهوني
    SUBSCRIBE
    • الرئيسية
    • المقالات
      • مقالات السجن
      • محاولات شعرية متواضعة
    • المؤلفات
      • غير مطبوعة
      • مطبوعة
      • تبسيط العلاقة الزوجية للأطفال
    • الفتاوى
    • الإجازات
    • الوسائط المتعددة
      • القرآن الكريم
      • التفسير
      • علوم القرآن
      • مختصر السيرة النبوية
      • القنوات على اليوتيوب
      • مناظرة هل الدولة الإسلامية خوارج ؟
      • قناة الطرهوني للفيديو
    • الدورات
      • دورة أصول علم الحدبث
      • دورة أصول التفسير
      • دورة في علم التجويد
      • دورة فقه الجهاد من خلال شرح كتاب الجهاد من صحيح البخاري
      • دورة سريعة في السيرة النبوية
      • الدورة الصيفية لإعداد طالب العلوم الإسلامية 1443-1444هـ
    • التعريف
    • English
      • About us
      • Reciting
      • Fatawa
      • Books & Articles
      • The course of jihad
    د.محمد رزق طرهوني
    الرئيسية»المقالات»رسالة من غزة الأبية تقطر دما !!
    المقالات

    رسالة من غزة الأبية تقطر دما !!

    2 أكتوبر، 20258 دقائق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    رسالة من غزة الأبية تقطر دما !!
    من المراسلات بيني وبين الإخوة الأفاضل في غزة الأبية هذه الرسالة المؤلمة وصلتني أول أمس ولم أستطع الرد لوعكة أصابتني وأمور أخرى منها قراري أن أنشرها مع الرد عليها حتى تيسر ذلك الآن فهاكم :
    قال الأخ الكريم في رسالة قبلها مباشرة :
    حياكم الله شيخنا عساكم بخير
    هل بالإمكان أن تفيدونا في الموقف الشرعي للحرب القائمة الآن في غزة
    هل ما تقوم به حماس من استمرار الحرب متزامن مع فقه السياسة الشرعية وأحكام الجهاد..
    وإن كان نعم فكيف نجيب على تلك التساؤلات التي ترى أنه ليس من الدين أن تقاتل عدوك بهذا الفرق من القوة بهذه الطريقة التي أدت إلى إذهاب خيارك، وتدمير جميع مقدراتك العسكرية واستئصال شأفة الناس وتدمير الجل الساحق من كل أراضيك وتبقي القليل الذي كدنا نخاف عليه وأن تسلب منا أرضنا كلها لا سمح الله
    وإن كان بدء الحرب صائبا شرعا من أجل دفع الصائل وتحرير الأسرى.. فإن الآن الأمور آلت مع تآمر الأمة إلى أسر أناس كثير جدد وفقد كثير من أسرى اليهود الذين نساوم بهم..
    فأجبته مستحيا قائلا :
    والله حبيبنا نحن نتكلم من وراء الشاشات ولانعيش ذرة مما تعيشونه .. فظلم لكم أن نقرر لكم مايجب ولكن من خبرتنا وقد كتبنا ذلك سابقا مرارا أن الاستسلام لن ينفع بشيء وأن الموت بكرامة أفضل من موت بذلة أو عيش للبعض هو أسوأ من الموت .
    وأرسلت له مقال رسالتي لأهل غزة

    رسالتي لأهل غزة


    فأرسل لي هذه الرسالة المؤلمة :
    يا شيخ أسألك الآن ونحن في خضم لحظة كهذه ابتغي كلام ربنا في شريعته
    الصبر علينا طواعية واضطرارا..
    أسألك سؤال الذي يعمل في مشافي غزة منذ أول الحرب
    أرى الموت من أبسط شيء على الناس
    والناس تسمع من عدوها كل ما يهدم عقيدتها، ويمس دينها، ونرى من الفساد والانحراف في حركة حماس التي بدأت الحرب وأخذت عن الناس قرارا لم يتهيأوا له، ولم يعمل له حساب حتى صار أفاضل الناس من علماء غزة يرى أن البقاء الآن في غزة هو مهلكة وأن النزوح ضرورة
    ونعلم من تفاصيل أحوال أبطالنا ومجاهدينا ما يدل على أن كثيرا من شوكتهم قد دمرت وأصبحت في غير ما كانوا يرنون إليه
    فصار الصف الداخلي الآن متمثل ببطولات من بقي، وبطولات من ثبت..
    أما عن مفاهيم الدولة ومقاصد الجهاد من إعلاء الراية، وحفظ الدين، وصيانة أعراض الناس وأموالهم..
    فكل هذه أكلتها الحرب..
    فصار الناس يرون إنهاء الحرب هو أعظم مقاصد الشريعة..
    فتنة الحرب في الناس ليست قليلة البتة..
    والفتنة أمر يحير العقول يحتاج لبسط بيان واستطالة إيضاح حتى يزال ما وقر في النفوس ..
    والمسائل التي دفعتني لأسأل ما سألت تخفي خلفها في كواليس الواقع أمورا عظاما
    أمورا عظاما تحتاج إلى إجابة من دين الله في كل مسألة منها
    لأن من أوتي العلم عنا قليل..
    وهيهات هيهات أن نصل إليهم ..
    قد مرت بأمتنا العواصف الضخام وقد حصل لغزة مثل ما حصل في سوريا وغيرهم فمن انبرى في كتابة الوقائع فقها وواقعا وتأصيلا ؟
    يكفينا ضراوة الحرب وزيادة عليها ضرواة الجهل؟
    فمن مثل المسائل التي استجدت لنا..
    ترك الأطباء لأماكن عملهم مع ما يحصل من ذلك لمآسي وموت وفقد.. إيثارا لصعوبة الواقع واحتمالية وقوع الأسر أو الموت أثناء السعي نحو أماكن العمل..
    وغير ذلك المسائل كثير.
    كل هذه التفاصيل والمشاعر تحضرنا أثناء سؤالنا عن هل إنهاء الحرب ضرورة شرعية أم لا؟
    وهذا جوابي أكتبه الآن فأقول :
    ولدي الغالي وأخي الحبيب :
    والله إننا نعتصر ألما حتى إننا نتمنى أن يمتد إلينا مثل ما أنتم فيه حتى نشترك جميعا في هذا المخاض الرهيب وننظر ما الله فاعل فينا بعد ذلك !!
    أراك لم تكتف بالإجابة المقتضبة ، وما شفى غليلك ماكتبناه سابقا .. فأقول لك وبالله التوفيق :
    بداية ؛ نقاط لابد أن تسلم بها أولا حتى تتضح الصورة :
    منطقتكم هدف لانقاش فيه عند الصهاينة وأخذها دون طوفان أو غيره قرار مبرم وعقيدة راسخة سوف يقومون به بكل مايستطيعون ولن يحصل ذلك إلا باستسلام وخيانة أو قتال وشهادة .
    الصهاينة وأمريكا وجهان لعملة واحدة وحكام المسلمين أحذية في أقدامهم فإياك أن تثق في كلمة واحدة تخرج من فم أحد هؤلاء فإنهم والذي رفع السماء بلا عمد لايرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وليس لهم عهد ولا صدق في وعد .
    (فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم)
    كلام نكرره كثيرا ولكننا لانعيشه بقلوبنا فعلا .. الموت لن يتأخر أو يتقدم عن موعده لأي فرد منا والقدر نافذ ونحن تحت المشيئة الإلهية .. فقط علينا العمل وفق الشرع لأجل حساب الآخرة ولنترك النتائج لما يقدره الله وهو في اللوح المحفوظ قبل أن نخلق بخمسين ألف سنة
    ( إنَّ اللَّهَ قدَّرَ مقاديرَ الخلائقِ قبلَ أن يخلقَ السَّمواتِ والأرضَ بخمسينَ ألفَ سنةٍ )
    إياك أن تظن أن الإخوة في حــــ. ــمـــا.س خاضوا هذه المعركة واتخذوا قرارها دون تفكير في العواقب ودون استعداد بما أمرهم الله به فقد أعدوا ما استطاعوا وحتى تنازلوا عن أمور لم نرض بها لأجل إتمام الاستعدادات حسب ما أدى إليه اجتهادهم .
    قضية فلسطين والقدس ليست قضية اليوم بل لها قرن من الزمان يعد لها ويخطط لها ولأجلها أزيلت الخلافة وتآمر عليها طوب الأرض ..ولازال الأمر كما هو .. يعني كل دول العالم تتآمر لتحقيق حلم الصهاينة في أرض الميعاد وإ.ســـ.رائـــ.يـ…ـل الكبرى ..فاقرأ التاريخ لتعلم كيف يتكرر السيناريو حذو القذة بالقذة .
    لنعد الآن للأحكام الشرعية :
    الصهاينة اغتصبوا أرض المسلمين فالحكم الشرعي الدفاع والاستقتال وهذا واجب على كل المسلمين ..لايمكن أن يلام من قام بذلك بإجماع علماء الأمة ..أما من جبن وضعف فيختلف فيه أهل العلم بين مجيز للاستئسار أو الهروب ناويا الانحياز لمن يساعده حتى يرجع ليقاتل وبين مانع من ذلك .
    مافعله الإخوة في الطوفان هو أقل مايجب على الأمة وقد أدوا ماعليهم وإنما اللوم كله يقع على بقية المسلمين الذين لم يدعموهم وينضموا لهم في هذا الواجب الشرعي المجمع عليه .. وقد يكونون أخطأوا في أمر واحد وهو ظنهم أن بعض هؤلاء الحكام فيه ذرة خير وقد يدعمهم أو يقف معهم والحال أنهم أساس التآمر عليهم والحث على التخلص منهم .
    وهل قوتنا تكافئ قوة عدونا ؟؟ هذا سؤال يدمي القلب وقد أجبنا عنه في غير مرة وقلنا إن قوتنا تفوق قوة أعدائنا قاطبة بمراحل بعيدة جدا بل لا وجه للمقارنة ..ولكن للأسف تشرذمنا بسبب الخيانات والعملاء المزروعين فينا والمتسلطين على القرار في بلادنا جعل هذه الإمكانات لاتتلاقى بل تتناحر فيما بينها .. وبنظرة خاطفة فيما أنتم فيه تعلم صحة ما أقول فبضعة آلاف بإمكانات بدائية أعجزت ترسانة أكبر عدو لنا .. ومن قبل تعلم ماحصل بالعراق والشام حتى أحدث العملاء الفتنة بين المجاهدين وجعلوهم يقتل بعضهم بعضا .
    الآن بعد سنتين من الطوفان المبارك الذي كان حربا مجلية فضحت الجميع وعرت سوآتهم .. نقول : بعد أن حصل ما دبجته في رسالتك من تخلي القريب والبعيد وهلاك الحرث والنسل وضعف الشوكة .. وحتى الرافضي الذي كان له دور في الإمداد حصل له ما لم يكن في الحسبان هل من الفقه أن نستمر في المعاندة حتى نباد عن بكرة أبينا أم نرفع الراية البيضاء ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ونبقي على المهج الباقية ؟؟
    هذا فحوى سؤالك وأقول لك :
    الخطة المعروضة بأمر متحدث الدجال ترمب وبتخطيط النتن ياهو للقضاء التام على قضية المسلمين في تلك الأرض وتدمير أي أثر لعزتهم وبيع بيت المقدس والاستحواذ على المنطقة برمتها بمباركة صهاينة العرب والعجم والمنتسبين للإسلام زورا وبهتانا هي نتيجة مايسمى رفع الراية البيضاء فإذا كان هذا يرضيك أو يرضي أي مسلم عندك فهذا شأنكم لكنه والله لايرضينا ولا أظنه يرضي أحدا من المجاهدين الذين بذلوا أرواحهم رخيصة طيلة هاتين السنتين .
    ومع ذلك تأكد أن أي وعد قد ترى فيه بصيص أمل لتحيا أنت أو غيرك فهو سراب بقيعة وحلم يقظة ..لن يطبق منه شيء البتة ..بل هو فقط للتغرير بالجهلة الذين لايعرفون شيئا عن التاريخ ولايفقهون شيئا في نصوص الشريعة التي تكلمت عن الكفار وخاصة اليهود .
    نأتي لأي سؤال آخر يشابه سؤالك المؤلم :
    من ضعف إيمانه وقل يقينه ونفذ صبره فترك مايجب عليه من عمل في مشفى أو إنقاذ أو إعلام أو أي مجال ..أو نجا بروحه وأطفاله ونسائه فقبل الترحيل لمصر أو لغيرها فلا نقول له إلا غفر الله له ولعل الله يعذره بسبب شدة البلاء وضعف النفس البشرية ..
    وأما من صبر وصابر وتحمل وتجلد وعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه ووقر في قلبه قوله تعالى : ( أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة ) وقوله : ( قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم ) فهذا قد أدى واجبه وهنيئا له النصر أو الشهادة .
    إنهاء الحرب ضرورة شرعية وهي رغبتنا جميعا على اختلاف توجهاتنا ومشاربنا ومناهجنا .. لكن كيف ؟؟؟ هذا هو مربط الفرس
    إذا كان إنهاؤها بخطة الدجال فلا والله ولو أبادونا جميعا وامتدت الحرب لكل بقاع المعمورة ..أما إذا كان ذلك بالحفاظ على بلادنا ومقدساتنا وانكسار المحتل الكافر البغيض فأهلا وسهلا ..وإلا !! فبطن الأرض خير من ظهرها .. ويامحلى الشهادة !!
    هذا آخر ما لدي أن أقوله لك ..فرج الله كربتكم ورد كيد عدوكم في نحره ..والله المستعان لاحول لنا ولاقوة إلا به ..وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
    وكتب
    د.محمد طرهوني
    العاشر من ربيع الثاني 1447هـ

    الجهاد اليهود حماس صفقة القرن طرهوني غزة فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن واتساب رديت Tumblr البريد الإلكتروني

    مقالات متعلقة

    قطوف من روائع السيرة الذهبية ( 9 ) : زواج علي وفاطمة

    15 أغسطس، 2025

    الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 1201_1300

    26 يوليو، 2025

    ومات الشيخ ربيع !

    10 يوليو، 2025
    أحدث المقالات
    • رسالة من غزة الأبية تقطر دما !!
    • قطوف من روائع السيرة الذهبية ( 9 ) : زواج علي وفاطمة
    • الأجوبة الطرهونية على سؤالات البرامج التواصلية 1201_1300
    • ومات الشيخ ربيع !
    • هل فارس في الحديث هي دولة إيران الحالية ؟؟
    الأرشيف
    • أكتوبر 2025
    • أغسطس 2025
    • يوليو 2025
    • يونيو 2025
    • مايو 2025
    • مارس 2025
    • فبراير 2025
    • يناير 2025
    • ديسمبر 2024
    • أكتوبر 2024
    • سبتمبر 2024
    • أغسطس 2024
    • يوليو 2024
    • يونيو 2024
    • مايو 2024
    • أبريل 2024
    • فبراير 2024
    • يناير 2024
    • ديسمبر 2023
    • نوفمبر 2023
    • أكتوبر 2023
    • سبتمبر 2023
    • يوليو 2023
    • يونيو 2023
    • مايو 2023
    • مارس 2023
    • فبراير 2023
    • يناير 2023
    • نوفمبر 2022
    • أكتوبر 2022
    • سبتمبر 2022
    • أغسطس 2022
    • يوليو 2022
    • يونيو 2022
    • مايو 2022
    • أبريل 2022
    • مارس 2022
    • فبراير 2022
    • يناير 2022
    • ديسمبر 2021
    • نوفمبر 2021
    • أكتوبر 2021
    • سبتمبر 2021
    • أغسطس 2021
    • يوليو 2021
    • يونيو 2021
    • مايو 2021
    • يناير 2021
    • ديسمبر 2020
    • نوفمبر 2020
    • أكتوبر 2020
    • سبتمبر 2020
    • أغسطس 2020
    • يوليو 2020
    • يونيو 2020
    • مايو 2020
    • أبريل 2020
    • مارس 2020
    • فبراير 2020
    • يناير 2020
    • ديسمبر 2019
    • نوفمبر 2019
    • أكتوبر 2019
    • سبتمبر 2019
    • أغسطس 2019
    • يوليو 2019
    • مايو 2019
    • أبريل 2019
    • مارس 2019
    • فبراير 2019
    • يناير 2019
    • ديسمبر 2018
    • نوفمبر 2018
    • أكتوبر 2018
    • سبتمبر 2018
    تصنيفات
    • About us
    • Books & Articles
    • dawrah
    • English
    • Reciting
    • The course of jihad
    • أسئلة برامج التواصل
    • أعمال أولادي
    • اخترنا لك
    • الإجازات
    • التعريف
    • التفسير
    • الدورة الصيفية لإعداد طالب العلوم الإسلامية
    • الفتاوى
    • القرآن الكريم
    • القنوات على اليوتيوب
    • المؤلفات
    • المقالات
    • الوسائط المتعددة
    • تبسيط العلاقة الزوجية للأطفال
    • جديد الطرهوني
    • دورة أصول التفسير
    • دورة أصول علم الحدبث
    • دورة سريعة في السيرة النبوية
    • دورة فقه الجهاد
    • دورة فقه الجهاد من صحيح البخاري
    • دورة في علم التجويد
    • علوم القرآن
    • غير مطبوعة
    • قضايا ساخنة
    • قناة الطرهوني للفيديو
    • محاولات شعرية متواضعة
    • مختصر السيرة النبوية
    • مطبوعة
    • مقالات السجن
    • مناظرة مع ملا خاطر وجماعته
    • مناظرة هل الدولة الإسلامية خوارج ؟
    منوعات
    • تسجيل الدخول
    • خلاصات Feed الإدخالات
    • خلاصة التعليقات
    • WordPress.org
    فيسبوك تويتر الانستغرام يوتيوب
    جميع الحقوق محفوظة للشيخ الدكتور محمد رزق طرهوني © 2025.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter